ثنائية الحياة والموت في شعر محمد القيسي
Abstract
لقد شغلت قضية الحياة و المود تفكير الإنسان منذ بدء الخليقة حتى الآن. و قد تعددت مسألة الوقوف على مشكلة الموت إلى السؤال حول ما بعد الموت، و بالتالي أصبح هذا الموضوع المشكل المقلق عند الإنسان، و من ثم عند الفلاسفة، و أصبح هذا الموضوع قضية كل الديانات السماوية.
و من هنا عاين الشعراء بحسهم و استشرافهم هذه القضية في ابداعاتهم الشعرية، و شكلت حال عذاب نفسي و ذهني عنيق. و لعل هذا الموضوع قد شكل قضية شعرية عند الشاعر محمد القيسي الذي عاين هذه القضية من خلال المحاور التالية:
- الإنسان و رؤيته للحياة و الموت.
- المكان: جدلية الحياة و الموت.
- الزمان: جدلية الحياة و الموت.
References
1) أحمد محمد عبد الخالق: قلق الموت، سلسلة علم المعرفة، الكويت، 1987، ص40.
انظر جاك شورون: الموت في الفكر الغربي، ترجمة كامل يوسف حسين، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، 1984، ص21-22.
2) انظر. عبد الخالق: قلق الموت، ص97
3) جون ماكوري: الوجودية، ترجمة إمام عبد الفتاح إمام، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1982، ص47-48.
4) عبد الخالق: قلق الموت، ص14.
انظر بهذا الخصوص كتاب محمد احمد عبد القادر: عقيدة البعث والآخرة في الفكر الإسلامي، دار المعرفة الجامعية، الاسكندرية 1986.
5) انظر. ماكوري: الوجودية، ص11.
شورون: الموت في الفكر الغربي (مقدمة المترجم ص6).
6) عبد الخالق: قلق الموت، ص15.
7) يعد الشاعر محمد خليل ابراهيم القيسي من مواليد كفرعانة بفلسطين المحتلة عام 1948، فقد ولد عام 1944، وحصل على ليسانس في اللغة العربية وآدابها من جامعة بيروت العربية عام 1971. واشتغل بالتدريس والإعلام، وحصل على جائزة الكتاب الأردنيين عام 1984، وجائزة ابن خفاجة في الشعر من المعهد الاسباني العربي للثقافة عام 1984، وجائزة مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري عام 1998م. وقد توفي عام 2003 عن تسعة وخمسين عاماً. وقد أصدر عدة دواوين شعرية منها: راية في الريح 1968، وخماسية الموت والحياة 1971، ورياح عز الدين القسام 1974، والحداد يليق بحيفا 1975، وإناء لأزهار سارا، وزعتر لأيتامها 1979، واشتعالات عبد الله وأيامه 1981، وكم يلزم من موت لنكون معاً 1983، والوقوف في جرش 1984، ومنازل في الأفق 1985، وكل ما هنالك 1986، وعازف الشوارع 1987، وكتاب حمدة 1988، وشتات الواحد 1989، ومضاءة بجمالها ومضاء أنا بحزني 1990، ومجنون عبس 1991، وصداقة الريح 1993، وأذهب لأرى وجهي 1995، وناي على أيامنا 1996، وماء القلب 1998، والدليل الأرضي (الأيقونات) 1999، وللأطفال: أغاني المعمورة (قصائد مغناة) 1983، وفي هوى فلسطين 1982، وأرخبيل المسرات الميتة، والهواء المقنع وحياتي في القصيدة.
8) محمد صابر عبيد: محمد القيسي سيرة الموت ونبوءة الرؤية الشعرية، مجلة نزوى، العدد التاسع والخمسون 2009، المقالة على الموقع الالكتروني1 of 4 .3.10.2013 www.nizwa.com
9) محمد القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ط1، وزارة الثقافة، عمان 1994، ص143.
10) المرجع نفسه، ص42.
11) المرجع نفسه، ص132.
12) المرجع نفسه، ص43.
13) محمد القيسي: ديوان راية في الريح، دمشق 1968 (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987) ص17-19.
14) المرجع نفسه، ص36.
15) انظر. عبيد: محمد القيسي الموت ونبوءة الرؤية الشعرية، 1 of 4 .3.10.2013 www.nizwa.com
16) القيسي: ديوان كم يلزم من موت لنكون معاً، ط1، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 1983، (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987) ص505-509.
17) انظر. شبانة، عمر: محمد القيسي الشاعر الغنائي الجوال، مقالة على الموقع الالكتروني 8 of 21 .3.10.2013 www.sudanesonline.com
18) القيسي: ديوان خماسية الموت والحياة، ط1، دار العودة، بيروت 1971، ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987) ص2.
19) القيسي: ديوان راية في الريح، ص55
20) القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ص12.
21) محمد القيسي: ديوان رياح عز الدين القسام، ط1، وزارة الإعلام، بغداد 1974، (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984 المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987)، ص219-221.
22) محمد العامري: المغني الجوّال. دراسات في تجربة القيسي الشعرية. (تحرير وتقديم) المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، بيروت 2001، ص12.
23) القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ص13.
24) العامري: المغني الجوال. دراسات في تجربة محمد القيسي الشعرية، ص13.
25) انظر. محمد علي شمس الدين: محمد القيسي والأرابسك الشعري. المقالة على الموقع الالكتروني18-19 of 21 .3.10.2013 www.sudanesonline.com
26) القيسي: ديوان راية في الريح، ص34-35.
27) محمد صابر عبيد: تمظهرات التشكل السيرذاتي. قراءة في تجربة محمد القيسي السيرذاتية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 2005، ص38,
28) القيسي: ديوان راية في الريح، ص53-54.
29) القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ص231.
30) المرجع نفسه، ص232.
31) جاستون باشلار: جماليات المكان، ترجمة غالب هلسا، وزارة الثقافة، بغداد 1980، ص46.
32) المرجع نفسه، ص47.
33) القيسي: ديوان راية في الريح، ص104-105.
انظر كذلك باشلار: جماليات المكان، ص235.
34- جاستون باشلار: جدلية الزمن، ترجمة خليل أحمد خليل، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، ط1، بيروت 1982، ص46.
35- المرجع نفسه، ص 47-48.
36- عبيد: تمظهرات تشكل السّيرذاتي. قراءة ذاتية في تجربة محمد القيسي السّيرذاتية، ص46.
37- القيسي" ديوان راية في الريح، ص55.
38- المرجع نفسه، ص57.
39- المرجع نفسه، ص100-101.
40- باشلار: جدلية الزمن، ص61.
41- القيسي: ديوان راية في الريح، ص125-126.
42- المرجع نفسه، ص148.
43- محمد القيسي: ديوان الحداد يليق بحيفا، ط1، دار الآداب، بيروت 1975، (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، بيروت 1987)، ص262-264.
44- القيسي: ديوان خماسية الموت والحياة، ص112.
المراجع:
• باشلار، جاستون: جدلية الزمن، ترجمة خليل أحمد خليل، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، ط1، بيروت 1982.
• باشلار جاستون: جماليات المكان، ترجمة غالب هلسا، وزارة الثقافة، بغداد 1980.
• شبانة عمر: محمد القيسي الشاعر الغنائي الجوال. مقالة على الموقع الالكتروني
.3.10.2013 www.sudanesonline.com
• شمس الدين/ محمد علي: محمد القيسي والأرابسك الشعري. مقالة على الموقع الاكتروني
.3.10.2013 www.sudanesonline.com
• شورون، جاك: الموت في الفكر الغربي، ترجمة كامل يوسف حسين، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1984.
• العامري، محمد: المغني الجوال. دراسات في تجربة محمد القيسي الشعرية (تحرير وتقديم)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، بيروت 2001.
• عبد الخالق، أحمد محمد: قلق الموت، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1987.
• عبيد، محمد صابر: تمظهرات التشكل السيرذاتي. قراءة في تجربة محمد القيسي السيرذاتية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 2005.
• عبيد، محمد صابر: محمد القيسي سيرة الموت ونبوءة الرؤيا الشعرية، مجلة نزوى العدد التاسع والخمسون، وعلى الموقع الالكتروني .3.10.2013 www.nizwa.com
• القيسي، محمد: الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987 (وفي هذه الأعمال الشعرية توجد جميع الدواوين الشعرية للقيسي المشار إليها في الدراسة).
• القيسي، محمد: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ط1، وزارة الثقافة، عمان 1994.
• ماكوري، جون: الوجودية، ترجمة إمام عبد الفتاح إمام، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1982.
انظر جاك شورون: الموت في الفكر الغربي، ترجمة كامل يوسف حسين، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، 1984، ص21-22.
2) انظر. عبد الخالق: قلق الموت، ص97
3) جون ماكوري: الوجودية، ترجمة إمام عبد الفتاح إمام، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1982، ص47-48.
4) عبد الخالق: قلق الموت، ص14.
انظر بهذا الخصوص كتاب محمد احمد عبد القادر: عقيدة البعث والآخرة في الفكر الإسلامي، دار المعرفة الجامعية، الاسكندرية 1986.
5) انظر. ماكوري: الوجودية، ص11.
شورون: الموت في الفكر الغربي (مقدمة المترجم ص6).
6) عبد الخالق: قلق الموت، ص15.
7) يعد الشاعر محمد خليل ابراهيم القيسي من مواليد كفرعانة بفلسطين المحتلة عام 1948، فقد ولد عام 1944، وحصل على ليسانس في اللغة العربية وآدابها من جامعة بيروت العربية عام 1971. واشتغل بالتدريس والإعلام، وحصل على جائزة الكتاب الأردنيين عام 1984، وجائزة ابن خفاجة في الشعر من المعهد الاسباني العربي للثقافة عام 1984، وجائزة مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري عام 1998م. وقد توفي عام 2003 عن تسعة وخمسين عاماً. وقد أصدر عدة دواوين شعرية منها: راية في الريح 1968، وخماسية الموت والحياة 1971، ورياح عز الدين القسام 1974، والحداد يليق بحيفا 1975، وإناء لأزهار سارا، وزعتر لأيتامها 1979، واشتعالات عبد الله وأيامه 1981، وكم يلزم من موت لنكون معاً 1983، والوقوف في جرش 1984، ومنازل في الأفق 1985، وكل ما هنالك 1986، وعازف الشوارع 1987، وكتاب حمدة 1988، وشتات الواحد 1989، ومضاءة بجمالها ومضاء أنا بحزني 1990، ومجنون عبس 1991، وصداقة الريح 1993، وأذهب لأرى وجهي 1995، وناي على أيامنا 1996، وماء القلب 1998، والدليل الأرضي (الأيقونات) 1999، وللأطفال: أغاني المعمورة (قصائد مغناة) 1983، وفي هوى فلسطين 1982، وأرخبيل المسرات الميتة، والهواء المقنع وحياتي في القصيدة.
8) محمد صابر عبيد: محمد القيسي سيرة الموت ونبوءة الرؤية الشعرية، مجلة نزوى، العدد التاسع والخمسون 2009، المقالة على الموقع الالكتروني1 of 4 .3.10.2013 www.nizwa.com
9) محمد القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ط1، وزارة الثقافة، عمان 1994، ص143.
10) المرجع نفسه، ص42.
11) المرجع نفسه، ص132.
12) المرجع نفسه، ص43.
13) محمد القيسي: ديوان راية في الريح، دمشق 1968 (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987) ص17-19.
14) المرجع نفسه، ص36.
15) انظر. عبيد: محمد القيسي الموت ونبوءة الرؤية الشعرية، 1 of 4 .3.10.2013 www.nizwa.com
16) القيسي: ديوان كم يلزم من موت لنكون معاً، ط1، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 1983، (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987) ص505-509.
17) انظر. شبانة، عمر: محمد القيسي الشاعر الغنائي الجوال، مقالة على الموقع الالكتروني 8 of 21 .3.10.2013 www.sudanesonline.com
18) القيسي: ديوان خماسية الموت والحياة، ط1، دار العودة، بيروت 1971، ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987) ص2.
19) القيسي: ديوان راية في الريح، ص55
20) القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ص12.
21) محمد القيسي: ديوان رياح عز الدين القسام، ط1، وزارة الإعلام، بغداد 1974، (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984 المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987)، ص219-221.
22) محمد العامري: المغني الجوّال. دراسات في تجربة القيسي الشعرية. (تحرير وتقديم) المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، بيروت 2001، ص12.
23) القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ص13.
24) العامري: المغني الجوال. دراسات في تجربة محمد القيسي الشعرية، ص13.
25) انظر. محمد علي شمس الدين: محمد القيسي والأرابسك الشعري. المقالة على الموقع الالكتروني18-19 of 21 .3.10.2013 www.sudanesonline.com
26) القيسي: ديوان راية في الريح، ص34-35.
27) محمد صابر عبيد: تمظهرات التشكل السيرذاتي. قراءة في تجربة محمد القيسي السيرذاتية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 2005، ص38,
28) القيسي: ديوان راية في الريح، ص53-54.
29) القيسي: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ص231.
30) المرجع نفسه، ص232.
31) جاستون باشلار: جماليات المكان، ترجمة غالب هلسا، وزارة الثقافة، بغداد 1980، ص46.
32) المرجع نفسه، ص47.
33) القيسي: ديوان راية في الريح، ص104-105.
انظر كذلك باشلار: جماليات المكان، ص235.
34- جاستون باشلار: جدلية الزمن، ترجمة خليل أحمد خليل، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، ط1، بيروت 1982، ص46.
35- المرجع نفسه، ص 47-48.
36- عبيد: تمظهرات تشكل السّيرذاتي. قراءة ذاتية في تجربة محمد القيسي السّيرذاتية، ص46.
37- القيسي" ديوان راية في الريح، ص55.
38- المرجع نفسه، ص57.
39- المرجع نفسه، ص100-101.
40- باشلار: جدلية الزمن، ص61.
41- القيسي: ديوان راية في الريح، ص125-126.
42- المرجع نفسه، ص148.
43- محمد القيسي: ديوان الحداد يليق بحيفا، ط1، دار الآداب، بيروت 1975، (ضمن الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، بيروت 1987)، ص262-264.
44- القيسي: ديوان خماسية الموت والحياة، ص112.
المراجع:
• باشلار، جاستون: جدلية الزمن، ترجمة خليل أحمد خليل، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، ط1، بيروت 1982.
• باشلار جاستون: جماليات المكان، ترجمة غالب هلسا، وزارة الثقافة، بغداد 1980.
• شبانة عمر: محمد القيسي الشاعر الغنائي الجوال. مقالة على الموقع الالكتروني
.3.10.2013 www.sudanesonline.com
• شمس الدين/ محمد علي: محمد القيسي والأرابسك الشعري. مقالة على الموقع الاكتروني
.3.10.2013 www.sudanesonline.com
• شورون، جاك: الموت في الفكر الغربي، ترجمة كامل يوسف حسين، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1984.
• العامري، محمد: المغني الجوال. دراسات في تجربة محمد القيسي الشعرية (تحرير وتقديم)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، بيروت 2001.
• عبد الخالق، أحمد محمد: قلق الموت، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1987.
• عبيد، محمد صابر: تمظهرات التشكل السيرذاتي. قراءة في تجربة محمد القيسي السيرذاتية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 2005.
• عبيد، محمد صابر: محمد القيسي سيرة الموت ونبوءة الرؤيا الشعرية، مجلة نزوى العدد التاسع والخمسون، وعلى الموقع الالكتروني .3.10.2013 www.nizwa.com
• القيسي، محمد: الأعمال الشعرية الكاملة 1964-1984، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1987 (وفي هذه الأعمال الشعرية توجد جميع الدواوين الشعرية للقيسي المشار إليها في الدراسة).
• القيسي، محمد: الموقد واللهب. حياتي في القصيدة، ط1، وزارة الثقافة، عمان 1994.
• ماكوري، جون: الوجودية، ترجمة إمام عبد الفتاح إمام، سلسلة عالم المعرفة، الكويت 1982.
Issue
Section
E- Letters and Languages

